هلوسات حيران...
بقلم...الاديب عبد الستار الزهيري
************
قد أكون غارقا في بحرٍ من ألم .. لكن لن أستسلم .. سأواصل الى حيث اللا منتهى ..
قد لا أعوم والغرق مصيري المحتوم ..لكن أنا فَرِح بهذه الهموم ..أنا مع يقيني بالمسلمات حتما لي حياة خلف الحجب .. سأخط لحياتي أبجديات هندسية .. لا أؤمن بالمتقاطعات ولا أرضى بالمتوازيات ..وأنما سأبني عالمي على الملتقيات .. لن أنفي جملي بل المثبوتات عنواني .. حقائق لا تحتاج لمبرهنات بل هن نتائج للعمليات .. سكون وفارزة تفصل أيامي وأن بين الدهشة سارح مع أحلامي ..ضمة الأحباب مبتغاي
************
قد أكون غارقا في بحرٍ من ألم .. لكن لن أستسلم .. سأواصل الى حيث اللا منتهى ..
قد لا أعوم والغرق مصيري المحتوم ..لكن أنا فَرِح بهذه الهموم ..أنا مع يقيني بالمسلمات حتما لي حياة خلف الحجب .. سأخط لحياتي أبجديات هندسية .. لا أؤمن بالمتقاطعات ولا أرضى بالمتوازيات ..وأنما سأبني عالمي على الملتقيات .. لن أنفي جملي بل المثبوتات عنواني .. حقائق لا تحتاج لمبرهنات بل هن نتائج للعمليات .. سكون وفارزة تفصل أيامي وأن بين الدهشة سارح مع أحلامي ..ضمة الأحباب مبتغاي
اي لا الكسر أحبه ولا الفتح أطيقه .. بل كل شيءٍ خارج القواعد أمتعضه .. كلمات أسطرها ورسوم على الجدارن أخطها وفي أراشيف الحياة أدونها .. الذكرة حبلى بالمتاهات .. وخطوط الوهم حيرة العقول .. هل سأبقى أسير المعقول واللا معقول .. الوحدة عنوان الوجود ..
صباحي مع القهوة والحب المنشود ..
تأقلمتُ مع مرارة البن وزقزقة العصافير ..
أوشوش للفنجان أحدثه .. لكنه صامت لا ينطق ..
ليت له يدان وشفتان .. ل أختلته حبيبتي وأضممته في عناق ..
بقلمي
الاديب عبد الستار الزهيري
صباحي مع القهوة والحب المنشود ..
تأقلمتُ مع مرارة البن وزقزقة العصافير ..
أوشوش للفنجان أحدثه .. لكنه صامت لا ينطق ..
ليت له يدان وشفتان .. ل أختلته حبيبتي وأضممته في عناق ..
بقلمي
الاديب عبد الستار الزهيري
تعليقات
إرسال تعليق